-
العدد الفصلي 36: ربيع 2025
عـود الـنــد تكمل عامها التاسع عشر
-
إصدارات جديدة
صدر للكاتب العراقي، على شاكر، رواية عنوانها "كافيه فيروز: رواية باستثناء فصل واحد". الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت (2015). وجاء في خبر صدور الرواية أنها تحتوي على... -
فنان الغلاف: فايز الحسني
لوحة الغلاف من إبداع الفنان التشكيلي الفلسطيني، فايز الحسني. الفنان في سطور: = من مواليد مدينة غزة. = حاصل على بكالوريوس فنون جميلة من قسم التصوير بكلية الفنون الجميلة... -
عود الند تبدأ السنة العاشرة
العدد الحالي، 108 (حزيران/6/يونيو 2015) هو العدد الأول على درب السنة العاشرة من النشر الثقافي الراقي. وكان العدد السابق، 107، مسك ختام السنة التاسعة. صدر العدد الأول من "عود... -
عدلي الهواري
كلمة العدد 107: "عود الند" تكمل سنتها التاسعة
يوصلنا هذا العدد، 107، إلى ذروة السنة التاسعة من عمر "عود الند". مسك ختام السنة التاسعة من النشر الثقافي الراقي الذي بدأته "عود الند" في عام 2006 جاء من الجزائر، فقد تلقيت... -
عود الند
أتوجه بجزيل الشكر والتقدير إلى رئيسة اللجنة التنظيمية لملتقى تكنولوجيا التعليم والعملية التعليمية، د. أمينة طيبي، ومدير الملتقى، د. لحسن بلبشير، على دعوتهما لي للمشاركة في... -
د. مليكة فريحي - الجزائر
المقاومة في الأدب الجزائري أثناء الاستعمار الفرنسي
ظل الشعب الجزائري خلال القرن التاسع عشر يعاني ويلات المستدمر الغاشم، ولكنه خاض المعارك ضد المحتل بشجاعة وإيمان. هذا الاضطهاد وهذه القسوة هي البادرة الأولى التي جعلت شيوخ التصوف... -
د. محمد بوزيدي - الجزائر
المعرفة اللسانية ومسألة تدريس اللغة العربية
أثرت الدراسات اللسانية على التصورات الديداكتيكية [التعليمية] وهذا بتوجيه الفعل التربوي نحو وضعيات تفاعلية تثير لدى التلميذ الدافعية إلى التعلم وإثارة القضايا مع خلق فرص الإبداع... -
السعيد رشدي - المغرب
تتأسس الكتابة على اشتغال اللغة لحظة إلباس الأفكار لبوس الحروف والكلمات، فعل يتنفس ثنائية البناء والهدم. هذا المسار المزدوج لا يعكس ترف الأفكار بقدر ما يفصح عن العجز والوهن،... -
د. يسري عبد الغني عبد الله - مصر
ارتبطت النشأة الأولى للمسرح العربي بعدد من المسرحيات المترجمة أو المقتبسة عن شكسبير أو راسين أو موليير أو غيرهم من كبار المسرحيين الإنجليز أو الفرنسيين[1]، قام بها بعض المترجمين... -
هدى التومي - تونس
النصب النحتية في أعمال سناء الجمالي
اضغط/ي على الصورة لمشاهدتها بحجم أكبر سناء الجمّالي فناّنة تشكيلية وخزاّفة تونسيّة. تخرجت من جامعة السوربون بباريس عام 2000. انتابتني دهشة أمام أعمالها التّي أطلقت فيها... -
زهرة يبرم - الجزائر
كان مساء من الأماسي الأخيرة من عمر السنة الميلادية حيث يأخذ الصقيع أبعد مما توحي به الكلمة، والجو رمادي قاتم يخيم على المدينة ينبئ بموعد مع ليلة مثلجة. الهدوء المطبق يلف المكان... -
إبراهيم قاسم يوسف - لبنان
عندما تركتً سكني في المدينة/ج3
الجزء الثالث والأخير في باريس كانت تنتظرنا بعض الإجراءات الإدارية في السفارة اللبنانية، والحجز في الشركة الوطنية للطيران التي أعمل فيها، والتي أوفدتني مرارا إلى الخارج،... -
غانية الوناس - الجزائر
ولكنني كنت أحب الحياة، لم أكن بعد قد ضجرت منها، ربما أصبت بحالات ملل عادية، كتلك التي تصيب كل الأشخاص، ربما واجهت مشاكل كثيرة، وربما خيبات بالجملة وانكسارات كثيرة، وخذلانا من... -
إبراهيم دشيري - المغرب
أطل من غرفته الصغيرة فرأى حمامة بيضاء تجلس على غصن لوز اخضر، أخذ يستمتع بهذا المشهد الذي أثار في نفسه معاني جميلة وذكرى حب قديمة، أحس بنشوة الفرح تسري بين جوانحه، وصار عنده... -
إيناس ثابت - اليمن
خطوط متموجة من الأزرق والأحمر تصب في لوحة واحدة، بل صرخة واحدة، صرخة دوت في الفضاء وفي روحه. ساعتان أو أكثر قضيتهما في التأمل والتفكير في لوحة الصرخة، ورحلتي الداخلية في... -
محسن الغالبي - السويد
مدينة يصعب كرهها؛ ويصعب حبها. شعوران كانا يتلاقفاني إذ أمر مرور الغريب في شوارعها. يجذبني إليها الحنين، ويبعدني عنها التعب. أحببت فيها ما لا يمكن حبه، ولم أكره فيها سوى عجزي... -
شيخة حليوي - فلسطين
جلستْ في المطعم الذي أكلا فيه قبل عامين. امرأة وحيدة بوردة حمراء مُضحكة في شعرها. تتابعُ بجوّالها الحديث طاهيا محتَرِفا وهو يعرض أمام الزبائن قدراتِه الخارقة في مراقصة... -
المهدي كرومي - المغرب
عاش ازديادين حبيبين للنفس. ميلاد فرح الناس بداية، وميلاد فرح النفس وسرور المحبين فيما بعد، الطفولة حكاية الوالدين، والنضج روايات الناس الأخيار. كلتا الحكايتين عزيزتين تلتمسان... -
هدى الكناني - العراق
تناول ماجد عدة كؤوس من الخمر علّه يطفئ نار تلك الخديعة التي أوقعه بها غيث، لكنها ازدادت استعارا مع كل كأس صبه في جوفه، فأنّى له نسيان ذلك المشهد وهو يرى سيارته تقطَر أمامه حين... -
زكي شيرخان - السويد
فجأة، أصبحت الظلمة حالكة. سكتت الأصوات، وأطبق السكون على كل شيء. المكان اصبح مجهولا. والزمن صار بعلم الغيب. توقفت الحركة، وسكن كل شيء. وبدأ الانكماش. حاسة اللمس هي الأخرى... -
كروان السكري - سورية
صافحتني عن بعد، وجلست تحدق بي طويلا، ثم راحت تتحدث دون توقف، وأنا صامتة لا أنطق بحرف. فتحت ألبوم صورها وبعثرت محتواه في عينيَّ مشاهد حارقة تلسع عقلي فيشيط قلبي. "أنتِ من...
بحث
مـواد الـعـدد الـجـديـد
- كلمة العدد الفصلي 36: هل يفسد الذكاء الصناعي التعليم العالي؟
- ثنائية الحياة والموت، قراءة بيئيّة في قصة "العجوز" لمريم الساعدي
- إطلالة على نشأة النحو العربي
- الصلاة الأخيرة
- بین سیف نیرون وعیني جوستينا
- هو وصباح وجاسم
- أفراح قصيرة
- البحث عن شقة 2: شقق المهندس لطفي
- على خطى حنظلة
- أنا عربي أصيل يا خِلّتي
- وداد: سدرة الجبل
- الإمبراطورية تدمر ذاتها
- مشروع الانتقال الرئاسي في الولايات المتحدة
- عن لوحة الغلاف
- عود الند تكمل عامها التاسع عشر
- رفائيل ليمكن يعرّف الإبادة العرقية في عام 1944