-
العدد الفصلي 37: صيف 2025
عـود الـنــد تبدأ عامها العشرين
-
سر اللغز في المدينة جلس أحد المواطنين صباحاً في مكان يطل على بوابة المدينة، وأخذ يستعرض المواقف التي دبرها له الكائدون الذين وقفوا جميعهم حجر عثرة في طريقه طيلة أعوام عاشها...
-
فالانتاين (فلانتينو) يا عيد حبهم لأجل كراهيتنا واحدا واحداً. ألم نكره أنفسنا قبلك؟ ألم نكره جذورنا التي كانت تتربص بعشاقنا البسطاء، لتصمهم بالعار، وتغتالهم في موكب الشرف... -
لوحة الغلاف بريشة الفنانة التشكيلية المصرية منار معاذ محمد ديب. وقد نشرت اللوحة بعلمها وموافقتها. وفي ما يلي نبذة عنها: بكالوريوس تربيه فنية من جامعة حلوان (2005). حاصلة... -
كلمة العدد 09: صداقة بدون طلب أو شهادة
ثمة من يسألني: "كيف أصبح صديقا لعود الند؟" لقد اعتدنا على ما يبدو على تقديم الطلبات والحصول على الشهادات قبل التعبير حتى عن صداقتنا. نحن من جانبنا نعتبر كل من يطالع عود الند... -
لوحة الغلاف اسمها صباح متأخر، وهي بريشة الفنان التشكيلي السوري محمد بدر حمدان. وقد نشرت اللوحة بعلمه وموافقته. لمزيد من المعلومات عنه وأعماله الفنية زر موقعه التالي:... -
كلمة العدد 08: عن محتويات العدد
كلمة العدد الثامن: كـل عـام وأنـتـم بـخـيــر كل عام وأنتم بخير بمناسبة الأعياد التي تزامن مجيئها في الأيام الأخيرة والأولى من العام الجديد، راجيا أن يكون عيدكم سعيدا وعامكم... -
تتقدم عود الند بأصدق التعازي لأسرة الزميلة ميسون حسين، كاتبة موضوع عبير وعبرات في العدد الخامس، على وفاة والدها الشهر الماضي. تغمد الله الفقيد بواسع رحمته. إنا لله وإنا إليه...
-
صدر في المغرب كتاب بعنوان إيقاعات ملونة: قراءات في الشعر المغربي المعاصر. المؤلف: عبد السلام المساوي. الناشر: دار ما بعد الحداثة بفاس (2006). يقع الكتاب في 144 صفحة من القطع...
-
نال موضوع ياسمينة صالح أتعلم الحب في غيابك العدد الأكبر من التعليقات التي وردت بعد صدور العدد السابع. وفيما يلقي مقتطفات من بعض التعليقات التي أرسلت: تعليق على الغلاف "عمل...
-
الغالبُ في استخدام الفعل زعم (ومشتقاته) أن يُستَعمَلَ للظنِّ الفاسد، أي ما يُشكّ فيه، أو يُعتقدُ كذبُهُ، ولذلك يقولون: "زَعموا مطِيَّة الكذب." ومن عادة العرب أنّ من قال... -
إضافة للمفعول به، هناك مجموعة من المفاعيل وحكمها الإعرابي النصب. المفعول به: يقع عليه فعل الفاعل. مثال: قرأ الطالب كتابا. الطالب هو الذي فعل القراءة، لذا فهو الفاعل...
-
جلسـت بالقرب من الربوة الخضراء أتأمل المياه المتدفقة عبر المنحدرات والمسالك الملتويـة. كان كل شيء يغني ويرقص. الطيور والأزهار المتمايلة تغازل النسمات وتعانقها في دلال متباين....
-
كانت الآنسة فاطمة عوض فتاةً عاديّةِ. فاطمة مثل ملايين الفاطمات ذلك لأنّه لم يحدث قط أنْ لفَتَتْ الأنظار إليها لأيّ سبب من الأسباب إلاّ في ذلك اليوم المشهود الذي سنأتي على ذكره...
بحث
مـواد الـعـدد الـجـديـد
- كلمة العدد الفصلي 37: تطبيقات الذكاء الصناعي: استخدامات مفيدة للكتاب والكاتبات
- عشتار والغرباء: مسرحية
- فلسفة النقد الأدبي لـنظريات الفن: "الطقوس" لسينثيا فريلاند مثالًا
- عرض لكتاب "النحو العربي والدرس الحديث: بحث في المنهج" لعبده الراجحي
- قطوف من المسيرة الأدبيّة لعبد القادر بن الحاج نصر
- قطاري في بغداد
- فخامتكم
- تنهيدة حرية في صمت القيود
- موظف الأرشيف
- القصة القصيرة وتضفير الأدب بالفنون
- سوف تلهو بنا الحياة
- عن لوحة الغلاف
- مجلة عود الند الثقافية تبدأ عامها العشرين
التعليقات
