-
العدد الفصلي 37: صيف 2025
عـود الـنــد تبدأ عامها العشرين
-
صدر للشاعر المغربي عبد الرحيم الخصار ديوان جديد بعنوان أنظر وأكتفي بالنظر عن دار الحرف للنشر والتوزيع، وبدعم من وزارة الثقافة المغربية. يضم الديوان اثني عشر نصا، وهو ديوانه...
-
صدرت للناقد السوري نذير جعفر روايته الأولى التي تحمل عنوان تحت سقف واطئ. ناشر الرواية دار نون 4 للنشر والتوزيع (حلب-سورية: 2008). وجاء في خبر التعريف بالرواية أنها تستعيد...
-
غيّب الموت يوم الثلاثاء، 19 شباط/فبراير 2008، الدكتور سهيل إدريس، مؤسس مجلة الآداب، ودار الآداب للنشر. والفقيد من أعلام الثقافة العربية فهو أيضا روائي وقصّاص ومعجمي ومترجم....
-
آخر موعد لتلقي النصوص للنشر في العدد القادم، 23: يوم الجمعة، 21/3/2008.
-
فتح الأسواق العربية أم اللجوء إلى الترجمة؟
المؤلفات الأدبية العربية، الروايات مثلا، لا تبيع الكثير من النسخ، ويمنع بعضها من الدخول إلى أسواق هذه الدولة أو تلك. وبعض الروايات يترجم إلى لغات أجنبية. أيهما أهم للأدب... -
تعليقات القراء على مواد العدد السابق، 21. فيما يلي مقتطفات من التعليقات التي أرسلت للكاتبات والكتاب مباشرة (مع نسخة لعود الند). سناء شعلان (التراث في مسرح سعد الله ونوس)...
-
لوحة الغلاف عنوانها "صانعة اللؤلؤ" وهي من إبداع الفنانة التشكيلية السورية، عطاف نصري العظمة. الفنانة في سطور: = ولدت في فلسطين، وتقيم في الإمارات العربية المتحدة. =... -
كلمة العدد 22: اللغة العربية على طريق الانقراض؟
نسمع من حين لآخر تنبؤات بأن اللغة العربية سوف تنقرض، فاللغات المحكية في واد والفصحى في آخر، والإنترنت رسخت اللغة الانجليزية كلغة عالمية، واللغة العربية لم تعد تصلح للتعبير. ولأن... -
أعلم أنك مسافر. دعني أنظر إلى عينيك من زاوية خريف ممتد. دعني أتذوق جرعات مرارة الفراق واحدة تلو الأخرى، وأرى خريطة عمري بتذكرك. كم مرة عليّ أن أتقبل قرارك بالرحيل؟ وكم عليّ أن... -
قصتان: الرسالة البيضاء + في انتظار الرد
الرسالة البيضاء كانت دقات قلبه تتسارع، كلما تذكّر أنه قارب الأربعين. ازداد خوفه من قرب النهاية، عندما بدأت الرسل تقتحم عليه حياته دون استئذان. أربعة عقود مرت من حياته. تزاحمت... -
لقد تثاقل في مرآته. سألته: "لماذا أتيت خلسة ورائي من الندى؟" أجاب: "لست أنا من أتيت ولكنه آخري الذي أتى من جداره وغادرك." كان مبهما في كلامه، ملتفتا إلي في غيابي،... -
أعلم أني فقدتك، أضعتك من يدي. في لحظه أصبحت سرابا لا أرى منه غير بريقه. أحببتك حتى الثمالة ولن أنكر أني أموت كل لحظه وأنتِ بعيدة عن شاطئ. اعترف بأني كنت غبيا معك، رغم ما تعلمته...
-
لم يكن يعني لي عيد الأم شيئا قبل أن أجد أختي ذات يوم تـنسحب لغرفة أخي، وتطلب منه أن يصطحبها للسوق حتى تتمكن من شراء هدية لأمي دون أن تعلم. كطفلة أعجبتُ بعدم معرفة أمي...
بحث
مـواد الـعـدد الـجـديـد
- كلمة العدد الفصلي 37: تطبيقات الذكاء الصناعي: استخدامات مفيدة للكتاب والكاتبات
- عشتار والغرباء: مسرحية
- فلسفة النقد الأدبي لـنظريات الفن: "الطقوس" لسينثيا فريلاند مثالًا
- عرض لكتاب "النحو العربي والدرس الحديث: بحث في المنهج" لعبده الراجحي
- قطوف من المسيرة الأدبيّة لعبد القادر بن الحاج نصر
- قطاري في بغداد
- فخامتكم
- تنهيدة حرية في صمت القيود
- موظف الأرشيف
- القصة القصيرة وتضفير الأدب بالفنون
- سوف تلهو بنا الحياة
- عن لوحة الغلاف
- مجلة عود الند الثقافية تبدأ عامها العشرين
التعليقات
5 مختارات عشوائية
1. لقاء في عمان
2. رواية المرأة الكويتية في الألفية الثالثة
