تعليقات القراء
مقتطفات من تعليقات القراء على مواد العدد السابق، الثاني عشر
بعض التعليقات تركت للنشر الفوري باستخدام الخاصية الجديدة التي أضيفت للعدد السابق، وبعضها أرسل للكتاب والكاتبات والمجلة مباشرة. وفي ما يلي مقتطفات من النوعين.
لوحة الغلاف (عبد الهادي شلا)
"تعرفت إلى عود الند الجميلة، ثم تسللت من خلالها لموقعك الراقي، فلم أجد نفسي إلا وأنا أكتب عنك وعن لوحاتك."
عزلة المبدع السوداني (تحقيق رانيا مأمون)
"قضية هذا التحقيق في غاية الأهمية، لأنه بالفعل المبدع السوداني معزول عربيا، على الرغم من كونه كاتبا شديد التميز والثراء. والذي أثارني أنك مثقفة كبيرة، والنقاط التي أثيرت هي لمثقفة واعية، منتبهة لأزمة كبيرة يعيشها المثقف السوداني منذ فترة طويلة."
"فيما يخص الهوية المتوزعة عربيا وأفريقيا، في رأيي المتواضع أن هذه المسألة تثري الثقافة السودانية اليوم، ولكن المهم هو كيف نتعامل معها. أشكرك على هذا التحقيق المهم، وسنظل نتابع نشاطاتك، ولك كل الشكر."
"في عقد الستينيات كانت بيروت منارة الطباعة والنشر، وكان الأدباء والشعراء يسافرون إليها حين يضيق بهم فضاء الوطن. لقد عُرفنا هناك أكثر مما نعرف داخل وطننا. لا كرامة لنبي بين أمته. حتى في الداخل، لا نذكر المبدع ولا نكرمه إلا حين يموت. هذه الأيام نجتر ذكرى الصديق الراحل صلاح أحمد إبراهيم."
"خدمه للثقافة التي إليها ننتمي، أود أن أنشر التحقيق الذي نشر في عود الند، والذي كنت أحد المشاركين فيه."
الحوار مع ياسمينة صالح (باسمة حامد)
"أنا أشهد بأن الرواية رائعة جدا. قرأتها كاملة، وأعجبتني كثيرا. إنها من الروايات التي تجسد الواقع الذي نعيشه."
"شكرا جزيلا على هذه المقابلة الرائعة، وإلى مزيد من التقدم والازدهار."
"أحييك على هذا اللقاء الرائع. حديثك كان ممتعا وشاملا. في الحقيقة أنا لم اقرأ لياسمينة صالح إلا من خلال عود الند. وأدركت من خلال كتاباتك أننا أمام كاتبة هي مثال للمرأة العربية المثقفة التي تكتب عن هموم ومشاكل مجتمعها، وتناقش تطلعات وطموحات ذلك المجتمع بأسلوب بناء ومعبر يرتقي بالمشاعر الإنسانية بعيدا عن مستويات الانحطاط والدعاية الهابطة."
زمن الرجال (آمال سلامة)
"أحييك على نصك، ويسرني التعرف على أدباء من الأردن."
"طالعت القصة ودرستها بعناية بالغة، وأيقنت منها الروح العالية والنفس الشفافة والأخلاق العالية. وأعجبتني الألفاظ الجزلة والمعاني السامية."
مقامة ليثية (أحمد الليثي)
"أحسنت في القصة، وهى بسيطة لها معان عميقة وإن كانت واضحة. هل تأذن لي بطبعها ليقرأها التلاميذ الذين أعلمهم؟ فأنا معلمة لغة عربية للأطفال في الصف الرابع الابتدائي."
الكاريكاتير (أبو النون)
"الرسومات رائعة. بدون مجاملة الرسومات معبرة. أتمنى لك التوفيق والنجاح."
تـعـلـيـقــات عــامــــة
"باسمي، وكوني تلميذة، أشكر كل من عمل على مساعدتنا في هذا الصدد، أي في تقديم هذه المواضيع المساعدة لنا في الأبحاث المدرسية، وكذلك تنمية المعرفة لدى التلميذ. و شكرا."
"على مدى عام كامل، حافظت عود الند على الصدور بموعدها المحدد في اليوم الأول من كل شهر دون أي تأخير، لتطل علينا في كل عدد جديد بحلة جديدة ومتجددة من حيث محتوى المواضيع الثقافية، ومن حيث إضافة أبواب جديدة للمجلة تُمتع القارئ وتشبع فضوله الثقافي ... تهنئة خالصة من الأعماق وتحية صادقة من القلب وأمنيات كبيرة بدوام النجاح والتقدم والتألق المستمر لمجلة (عود الند) ولمشرفها الأستاذ عدلي الهواري."
◄ عود الند: التحرير
▼ موضوعاتي