بصدور هذا العدد، 83، تكمل "عود الند" سنتها السابعة. وفي الوصول إلى هذه المرحلة دلالات إيجابية عديدة، أوجز بعضها أدناه.
الحاجة إلى وجود منبر للنشر الثقافي الراقي واضحة، بدليل الاستمرار في الصدور، والزيادة المطردة في عدد الكاتبات والكتاب، وارتفاع معدل الزيارات الشهري واليومي.
النشر وفق معايير جودة على الإنترنت والنجاح في ذلك أمر ممكن، فمعايير الجودة لا علاقة لها بالنشر ورقيا أو إلكترونيا، بل لها علاقة بالناشر وتطبيق معايير جودة.
المفاضلة بين النشر الورقي والإلكتروني تجازوها الزمن نتيجة (…)
الغلاف > المفاتيح > افتتاحيات > شؤون عود الند
شؤون عود الند
المقالات
-
كلمة العدد 83: "عود الند" تكمل سنتها السابعة
30 نيسان (أبريل) 2013, ::::: عدلي الهواري -
كلمة العدد 14: وقفة سريعة
1 تموز (يوليو) 2007, ::::: عدلي الهواريعلى يمينك عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، مواد العدد الرابع عشر، وهي عديدة. أوقفتك هنا لأحييك، ولأترك لك اختيار النص الذي تريد قراءته أولا. قد تختار على أساس العنوان، وربما يجذبك اسم الكاتب/ة أولا. قد تبدأ من الأعلى، أو من الوسط، أو من الآخر. القرار الآن بيدك.
لم أتوقف في الأعداد الماضية لأحدثك عن تعديلات طفيفة، أتوقع أنك لاحظتها، فقد بدأنا ننشر مع النص صورة شخصية صغيرة للكاتب/ة (لمن يرغب في ذلك). وسترى أدناه جدولا صغيرا جمعنا فيه بضع مزايا دون أن نفسد المساحة المخصصة للنص. وقد سهلنا التواصل (…) -
كلمة العدد 19: خطوة مهمة على طريق الجودة والتميز
1 كانون الأول (ديسمبر) 2007, ::::: عدلي الهواريخطوة مهمة على طريق الجودة والتميز: أربعة حروف وثمانية أرقام . ميلاد هذا العدد كان ميسرا، فالنصوص جاءت للنشر قبل الموعد الذي حددناه لتلقي النصوص، فكان مفيدا لنا وللكتاب والكاتبات. أشكر الجميع على تعاونهم، ومساهماتهم.
وحظي هذا العدد بشرف الصدور بعد يوم واحد من تلقي عود الند الموافقة على طلبها الحصول على رقم دولي للدوريات من المكتبة البريطانية، إحدى أكبر وأعرق المكتبات في العالم. وقد جاءت الموافقة على الطلب دون عناء، فسمات النشرة الدورية متوفرة في عود الند، ومنها الصدور بشكل دوري، فهذا ما (…) -
كلمة العدد 06: عدد بنكهة الزيتون والزيت والزعتر
1 تشرين الثاني (نوفمبر) 2006, ::::: عدلي الهواريها هو العدد السادس من عود الند أمام ناظريك عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة. ويجيئك في موعده: لا تأخير في الوصول إلى الأسواق، ولا رقابة تمزق صفحة أو اثنتين من المجلة. وتأتيك عود الند أنيقة في الشكل والمحتوى. هذا تعبيرنا عن احترامنا للقراء وللغة العربية، والحرص على المعايير الرفيعة في ما نقدم، عملا بمبدأ إذا عمل أحدكم عملا فليتقنه.
يتصدر غلاف العدد لوحة بريشة الفنان الفلسطيني يوسف كتلو، مكررين بذلك تجربة التعاون مع فنان تشكيلي. ويسرني أن أعلن أن هذا العدد انتفع من خبرة أستاذة اللغة العربية (…) -
كلمة العدد 59: خمس سنوات من عود الند: مقارنة
1 أيار (مايو) 2011, ::::: عدلي الهواريبصدور هذا العدد تكمل عود الند خمس سنوات، وهي مدينة بالاستمرار لمن تحمسوا لها من كاتبات وكتاب وقارئات وقراء. اسمحوا لي في هذه المناسبة أن أعقد مقارنة بين النشر في مجلتكم، والنشر في مكان آخر.
جاءني ذات يوم نص فيه إشارات إلى مؤلفين أجانب وعناوين كتب بالفرنسية، وقد وافقت على نشره على أساس قبول مرسله بشروط النشر المعلنة. وبعد أيام من صدور العدد، وجدت الموضوع منشورا في صحيفة يومية يشرف على قسمها الثقافي شاعر وروائي ممن تجد أسماءهم في أماكن عديدة.
راجعت مرسل النص في الأمر، معترضا على إرساله (…) -
كلمة العدد 96: "عود الند" تبدأ سنتها التاسعة
30 أيار (مايو) 2014, ::::: عدلي الهواريتخطو «عود الند» بصدور العدد الحالي 96 الخطوة الأولى على درب السنة التاسعة، وتفعل ذلك بشعور يمتزج فيه الأمل والثقة والاعتزاز، فالاستمرار في حد ذاته إنجاز، ولكنه استمرار مرتبط ارتباطا وثيقا بالحرص على الجودة والتطور للمجلة ومن يشارك فيها، والسعي الدؤوب إلى المساهمة في الارتقاء بالثقافة العربية المنفتحة من خلال جهود جماعية تتمثل بالمشاركات المنشورة، وتوفير المنبر للنشر على أساس غير تجاري.
منذ بدأت «عود الند» في استخدام نظام إدارة محتوى في إصدار الأعداد، أي في حزيران/يونيو 2011، شارك في المجلة (…) -
كلمة العدد 41: من أجل ارتقاء جماعي
1 تشرين الثاني (نوفمبر) 2009, ::::: عدلي الهواريثمة ظاهرة إيجابية سرت بين كتاب وكاتبات عود الند، وهي التعليق على نصوص بعضهم بعضا، والتفاعل الثنائي المباشر، بحيث تحول بعضهم إلى أصدقاء وصديقات. هذه ظاهرة صحية جميلة، ومهمة لتطوير مستويات الكتابة، فالنص الذي يعطى لكاتب آخر ليعطي رأيه فيه قبل نشره نص يخرج في حال أفضل، فالملاحظات تثري النص دائما، وتنبه الكاتب إلى نواقص لا ينتبه لها.
في المقابل، هناك ظاهرة سلبية. كثيرة هي محاولات التعامل مع عود الند كما لو كانت لوحة أعلانية، وموقعا ترسل له أي شيء، ليظهر على الموقع بعد دقائق. وكثيرة هي محاولات (…) -
كلمة العدد 11: عدد يزهر مع براعم الربيع
1 نيسان (أبريل) 2007, ::::: عدلي الهواريبدأ الربيع، وبدأت البراعم تزهر، وبينها هذا العدد، الحادي عشر، الذي تضم روضته أزهارا تولتها بالرعاية كاتبات وكتاب أتحفكم بعضهم بإبداعاتهم من قبل، وبعض آخر يصعد على منبر عود الند لأول مرة.
وفي العدد أيضا دعوة للصمت وترك الطيور تغني، وقد وجدت أن المكان الأنسب لها هو أن تكون أول ما تقرأه عزيزي القارئ، عزيزتي القارئة، والدعوة عنوان لمقال كتبه الباحث الفلسطيني جابر سليمان حول كتاب قول يا طير. فقد تابعت عود الند عاصفة الانتقادات في فلسطين وخارجها لقرار صادر عن مسؤول في وزارة التعليم الفلسطينية (…) -
كلمة العدد 107: "عود الند" تكمل سنتها التاسعة
25 نيسان (أبريل) 2015, ::::: عدلي الهوارييوصلنا هذا العدد، 107، إلى ذروة السنة التاسعة من عمر "عود الند".
مسك ختام السنة التاسعة من النشر الثقافي الراقي الذي بدأته "عود الند" في عام 2006 جاء من الجزائر، فقد تلقيت دعوة من جامعة جيلالي ليابس في مدينة سيدي بلعباس للمشاركة في ملتقى تكنلوجيا التعليم والعملية التعليمية الذي شهد على مدى يومين (15-16 نيسان/أفريل 2015) جلسات عديدة ناقشت مختلف جوانب قضية ذات أهمية قصوى، فهي تعنى بالتعليم وتسعى إلى استخدام التكنولوجيا من أجل الارتقاء به.
أعتبر هذه الدعوة تكريما لـ"عود الند" التي دخلت (…) -
كلمة العدد الفصلي 01: مستمرون في خدمة الثقافة
1 حزيران (يونيو) 2016, ::::: عدلي الهواريكل عام وأنتم بخير بمناسبة بدء شهر رمضان المبارك، الذي يتزامن هذه السنة مع بدء «عـود الـنــد» عامها الحادي عشر.
بعد عشرة أعوام، ومئة وعشرين عددا شهريا، يسرني أن أقدم لكم العدد الفصلي الأول، وموعدنا من الآن فصاعدا كل ثلاثة شهور.
هذا العدد انتقالي غايته المحافظة على دورة سنوية للأعداد تبدأ في الشهر السادس من العام وتنتهي في الشهر الخامس من العام الذي يليه.
من الطبيعي أن تختلف سمات المجلات الفصلية عن الشهرية، ولكن لا أنوي أن أفرض على المجلة تعسفيا سمة معينة. ولا يختلف هذا العدد الفصلي عن (…)