عــــــود الـــنـــــــد

مـجـلـة ثـقـافـيـة فـصـلـيـة رقـمـيـة

ISSN 1756-4212

الناشر: د. عـدلـي الـهــواري

 
أنت في : الغلاف » أرشيف أعداد عـود الـنـد » الأعداد الشهرية: 01-120 » السنة 5: 48-59 » العدد 51: 2010/09 » عود الند: تغييرات وحلول لمشكلات

عود الند: تغييرات وحلول لمشكلات


خلل في عرض بعض الصفحات القديمة

منذ اكتشاف خلل في عرض صفحات بعض الأعداد، وتحول النصوص إلى علامات استفهام، بدأت عملية عودة إلى الإعداد المتأثرة وحل المشكلة الناتجة عن الترميز الذي يقف خلف عرض الصفحات، ففي الماضي لم نصدر عددا يعاني من علامات استفهام، ولكن التطوير المستمر الذي تقوم به الجهات المسؤولة عن الترميز يجعل ما كان مقبولا في الماضي غير مقبول في الحاضر. وتفاديا لتكرار هذه المشكلة، بدأت عملية إجراء تطابق بين الترميز المستخدم في عود الند والمقاييس المعتمدة مهنيا. وعند حصول هذه التطابق يحق لنا أن نستخدم شعارا يدل عليه، وقد قصرنا استخدام الشعار على صفحة الغلاف، حتى لا نثقل الصفحات برموز إضافية قد لا تعني شيئا للأغلبية الساحقة من قراء وقارئات المجلة. شاهد أدناه صورتين، واحدة للترميز الذي يقف وراء عنوان أحد المواضيع، وأخرى للعنوان كما يظهر للقراء.

ترميز

JPEG - 10.2 كيليبايت
مثال على رموز اتش تي ام ال

عنوان

JPEG - 3.6 كيليبايت
صورة توضيحية

تصميم صفحة الغلاف في الأعداد القادمة

وسيلاحظ الكتاب والكاتبات والقراء والقارئات أن غلاف العدد يضم قائمة بأسماء المشاركين فيه. وقد فعلنا ذلك بضع مرات في الماضي، ولكن نفكر في جعلها القاعدة المتبعة في كل الأعداد القادمة. الغاية من ذلك إعطاء معلومات إضافية عما وراء الغلاف قد تشجع القارئ المتردد على تجاوز صفحة الغلاف نظرا لوجود اسم يجذبه أو يعرفه. طبعا للطريقة المتبعة في اغلب الأعداد الماضية ميزة الاحتفاء الكامل بالعمل الفني، ولكن الطريقة البديلة تبقي للعمل الفني الجزء الأكبر من صفحة الغلاف، ولا ينتقص ذلك من قيمة العمل الفني، بل نجزم أن مجاورته لأسماء الكتاب والكتاب يغني الجزئين.

نماذج الرسائل الإلكترونية للكتاب

وثمة تطوير آخر أشرنا له في العدد الماضي ويتعلق بنموذج الرسائل الإلكترونية المباشرة إلى الكتاب والكاتبات، فموقع المجلة يتعرض مثل غيره إلى هجمات تستخدم النماذج لإرسال رسائل إزعاج (سبام)، ولذا تم حجب كل النماذج. وبعد بحث طويل، تم اعتماد نموذج واحد يمكن استخدامه لمراسلة الكاتب/ة، ولكنه نموذج لا يسمح بإرسال رسائل إزعاج، ويبطل الحاجة إلى نموذج لكل كاتب/ة.

خلاصة الأمر

لا نهمل أعداد المجلة السابقة، ولا نتوانى عن التطوير، ومن يقرر أن يدرس ظاهرة عود الند سيجد أنها غير مبنية على سياسات مرتجلة، أو عشوائية، وغايتنا الأولى والأخيرة أن تكون المنبر الثقافي الراقي الذي يرفع رأس كل المشاركين فيه.

D 1 أيلول (سبتمبر) 2010     A عود الند: التحرير     C 0 تعليقات

بحث



5 مختارات عشوائية

1.  كلمة العدد 102: المكتبات الرقمية ضرورة

2.  سيماهم في حروفهم

3.  كلمة العدد 78: غزة: الضحية تقلب معادلة الصدمة والترويع

4.  أسرع من إيقاع رقصهم

5.  صفحة الحقوق

send_material


microphone image linked to podcast



linked image to oudnad.net pdf_xive
linked image to oudnad.net/dox