تعليقات القراء
تعليقات القراء على مواد العدد السابق، 17
حظي العدد السابع عشر ببضع عشرات من التعليقات التي تركت للنشر الفوري لاطلاع الآخرين عليها، أو أرسلت مباشرة للكتاب والكاتبات. وفيما يلي مقتطفات من النوع الثاني، علما بأن عدد التعليقات المرسلة لبعض الكاتبات والكتاب أكبر من العدد الذي اخترنا منه مقتطفات.
نور ركان بلوق (غلاف العدد)
"لوحة رائعة ومعبرة. من المفهوم الاجتماعي هي عمل فني يعبر عن وضع المرأة في المجتمعات التقليدية في بلدان العالم الثالث. حديثة المظهر مغلولة اليد، ولذا فهي تفضل التمدد على سريرها."
"عمل رائع يا نور. أضفت للمجلة لمسة ناعمة من أناملك تتحدث بعمق مقيد ولكن بأنفاس تسمو للحرية."
"أنا صحفي من اليمن وأعجبت جدا برسوماتك. تمنياتي لك بالتوفيق في كل مجالاتك الإبداعية."
مرام أمان الله (أمسيات الشاعر تميم البرغوثي في فلسطين)
"أناملك العبقرية الجميلة تصور للمخيلة صورا للحدث الجميل بمجيء الشاعر البرغوثي بشكل دقيق، فأنا كنت حاضرة في المكان في رام الله، وشعرت بما شعرت، وحفرت الذكرى بمنحوت أجمل هذه المقالة الرائعة. وشكرا على ما أرفقت من صور وصوت ومواقع تخص الشاعر. عشقنا الشاعر كما عشقت. شكرا لك عزيزتي."
ياسمينة صالح (لم نكن شيئا)
"سلام عزيزتي ياسمينة. أنت إنسانة مرهفة الحس. أتابع كتاباتك من خلال عود الند منذ زمن طويل. أكثر ما يدهشني حقا أسلوبك السلس وخيالك الخصب."
سناء شعلان (هدية الإله)
"أعجبتني فكرة المخطوطة وقد تناولت فيها الكاتبة المعضلة الكبرى في الكون وهي علاقة الرجل بالمرأة وكيف يمكن أن يحل السلام بينهما. أظهرت الكاتبة موقفا معاديا للرجل بعض الشيء في تردده وغيرته وأنانيته، ووقفت إلى جانب المرأة بشكل واضح قد يكون فيه تحيّزا بعض الشيء. على كل أشكرك على الفكرة والأسلوب الجميل. أمتعينا دائما."
سالم ياسين (ثلاثية من نهر البارد)
"سالم، قلمك من ذهب، وحبرك من ألماس، وحروفك من أغلى معادن الدنيا كلها. أدام الله قلمك وحفظك من كل مكروه. محبتي."
"ما زالت كتاباتك تتميز بالوصف الحي للأحداث، مما يجعل القارئ يعيش القصّة وانفعالات أبطالها. أتمنى لك التوفيق."
منال الكندي (السلام)
"لقد فوجئت حقا. لماذا أخفيت هذه الموهبة؟ أحسنت يا منال." [ترجمة]
ربا الناصر (الموعد القادم)
"أنا إنسان معجب بقصتك الرائعة. أرجو أن تزوديني ببعض القصص التي كتبتها."
أروى أبو مقدم (ليلة زفاف)
"بعد التحية والتقدير، هل تسمحين لي بترجمة "ليلة زفاف" إلى الباشتو، لغة الأفغان؟ دون أي مجاملة أعجبت بها كثيرا."
للاطلاع على التعليقات الأخرى التي تركت للنشر الفوري اضغط على كلمة التعليقات أدناه (أكثر من أربعين تعليقا).
◄ عود الند: التحرير
▼ موضوعاتي