عــــــود الـــنـــــــد

مـجـلـة ثـقـافـيـة فـصـلـيـة رقـمـيـة

ISSN 1756-4212

الناشر: د. عـدلـي الـهــواري

 

تعليقات القراء


فيما يلي مقتطفات من تعليقات القراء على العدد السابق، الخامس عشر، والنصوص المنشورة فيه:

(1) تعليقات على نصوص

أه يا بحر غزة (زينب عودة)

"مقالك صادق وجميل. تحياتي لك."

"أحب أن اعبر لك عن مدى إعجابي بهذه المقالة الممتازة و الجميلة جدا، وتجسد معاناة هذا الشعب ... أحسست وأنا أقرHها بأشياء كثيرة: شيء من الشوق إلى غزة وإلى الوطن، و شيء من حنان."

قافلة العطش (سناء شعلان)

"اليوم وقفت على قصة من قصصك الرائعة حيث أتوق إلى متابعة كثير مما تكتبين."

تتويج حب (جعفر أمان)

"القصة رائعة وإنسانيتها أروع في زمن انعدمت الإنسانية، وصار الشكل واللون والسطحية أساس العلاقات الإنسانية التي تنتهي بالفشل. بطل قصتك هو الرجل الحقيقي."

"كتبت فأبدعت، وجعلت من الحروف كلمات تنساب في قلوبنا لتترك جميل الأثر. أشكرك على إبداعاتك، وأتمنى أن أجد لك المزيد من الكتابات."

الكلمة (صلاح الغريبي)

"فعلا الكلمة لها تأثير قوي خاصة إذا كانت موزونة بحكمه وصدق ونقاء. لكن في زماننا للأسف صارت الكلمة الطيبة مفقودة."

(2) تعليقات عامة

"أشكر مجله عود الند على موضوع التوثيق."

"أحييكم على هذا العطاء الثقافي الثري، وأهنئكم على هذه المجلة الطبية، وعلى خدماتكم المفتوحة للأقلام الشابة. تمنياتي لكم بالتوفيق، ولمجلتكم الريادة والنجاح."

فيما يلي مقتطفات مطولة وردت في رسالة تعترض على سياسة النشر في المجلة، ووصف المجلة بأنها ثقافية رغم أنها تستثني المواضيع السياسية والدينية.

"لي عدة ملحوظات: الأولى هي حرص المجلة على عدم تكرار المادة المنشورة ، والنظر إليها كمحرم في عالم النشر رغم أن ذلك قد يتسبب في قتل الإبداع لا نشره، عندما نحكم عليه بالحياة لحظة واحدة في حقل واحد ولفترة محدودة ، مع أن المطربة الفلانية تغني في جميع محطات إذاعات العالم وقنواته التلفزيونية. تغني نفس الأغنية ولا أحد يعترض. لماذا نعترض على نشر مادة هنا لقارئ "هنا" يكون قد سبق نشرها هناك لقارئ "هناك"؟ ألست معي أن في ذلك إجبارا للعمل الفكري والأدبي على الظهور مرة واحدة لفئة محددة ولمرة واحدة في زمن محدد؟"

"الملحوظة الثانية تنطلق من قولكم: عود الند مجلة ثقافية، ولذا لن تنشر المواضيع السياسية والدينية، والسؤال: أو ليست الثقافة تشمل الدين والسياسة، وإذا استثنينا الدين والسياسة من محتوى الثقافة فماذا تبقى إذن من المفهوم. ألست معي أن الحديث أينما اتجه هو حديث عن قضايا الإنسان، والإنسان بطبيعته كائن اجتماعي، والدين والسياسة ركيزتان اجتماعيتان إنسانيتان في كل العصور والمجتمعات. وإذا تنحت الثقافة عن الحديث فيهما فماذا يتبقى للحديث؟ ... لذا أرجو أن تراجع محتوى العبارة الواردة لتصوغها بما يحفظ محتوى الثقافة."

تعليق على التعليق: حصل مرسل الرسالة على رد يشرح وجهة نظر المجلة في الأمر، ونشرنا المقتطفات اعترافا منا بوجود وجهة نظر مختلفة، ولكن ليس ضروريا أن نتفق في الرأي.

D 1 أيلول (سبتمبر) 2007     A عود الند: التحرير     C 0 تعليقات

بحث



5 مختارات عشوائية

1.  حكاية لابن لم يولد بعد

2.  عود الند في الصحف والمواقع

3.  إسهامات اليهود في تطوير وتجويد الفنون اليدوية بالمغربية

4.  ندى مهري

5.  مقابلة مع أسماء أبو نمر

send_material


microphone image linked to podcast



linked image to oudnad.net pdf_xive
linked image to oudnad.net/dox